قد يستغرب البعض، وقد يتساءل البعض الآخر، وقد يقتنع البعض وقد لايصدقني الكثير ولكنها الحقيقة، واقسم انها الحقيقة
انا فخور بأني مثلي ومقتنع تماما بأنها امر طبيعي، بل واعتبرها نعمة من الخالق
انا انسان احافظ على واجباتي الدينية، من صلاة وصيام، وعندي ثقافة دينية لابأس بها، وهذا ابدا لايتعارض مع كوني مثلي
من قال ان المثلية ضد الدين؟ اعزائي لاتنسوا ان الدين يحتمل تفسيرات كثيرة، وكما قال الخليفة الرابع للمسلمين علي بن ابي طالب كرم الله وجهه :"القرآن حمال اوجه" بمعنى ان كل شخص يستطيع ان يفسر ايات معينة حسب مايراه مناسبا، ولهذا يجب علينا التدقيق في الدين ولانسمح لانفسنا بأن نصدق كل تفسير يفسره لنا اصحاب الاهواء، الدين هو للمحبة والسلام والاخلاق، وكما قيل "انما الدين الاخلاق". والخالق لم يخلقنا لكي يعذبنا، ولا اعتقد ان الخالق خلقنا سيئين، بل نحن ابناء الله واحباؤه
كتبت في احد بوستاتي السابقة بأن المثلية ليست اختيارا، بل هي طبيعة تولد مع المثليين كما تولد مع المغايرين طبيعتهم انهم مغايرين، ولكن حتى لو حدثت معجزة الان وطُلب مني ان اختار، اقسم انني سأختار ان اكون مثليا
هناك اشخاص الى الان لم يتقبلوا حقيقة كونهم مثليين، بالتأكيد كل شخص له عذره، لكني منسجم تماما مع نفسي ومع طبيعتي
هناك امر مهم جدا، نحن اشخاص طبيعيين ميولنا مثلية، ولسنا مثليين فقط، المثلية يجب ان نختصرها في كونها ميول وشعور وليس ان نجعلها اساس حياتنا ولا ان نصنف انفسنا مثليين
انا فخور بأني مثلي ومقتنع تماما بأنها امر طبيعي، بل واعتبرها نعمة من الخالق
انا انسان احافظ على واجباتي الدينية، من صلاة وصيام، وعندي ثقافة دينية لابأس بها، وهذا ابدا لايتعارض مع كوني مثلي
من قال ان المثلية ضد الدين؟ اعزائي لاتنسوا ان الدين يحتمل تفسيرات كثيرة، وكما قال الخليفة الرابع للمسلمين علي بن ابي طالب كرم الله وجهه :"القرآن حمال اوجه" بمعنى ان كل شخص يستطيع ان يفسر ايات معينة حسب مايراه مناسبا، ولهذا يجب علينا التدقيق في الدين ولانسمح لانفسنا بأن نصدق كل تفسير يفسره لنا اصحاب الاهواء، الدين هو للمحبة والسلام والاخلاق، وكما قيل "انما الدين الاخلاق". والخالق لم يخلقنا لكي يعذبنا، ولا اعتقد ان الخالق خلقنا سيئين، بل نحن ابناء الله واحباؤه
كتبت في احد بوستاتي السابقة بأن المثلية ليست اختيارا، بل هي طبيعة تولد مع المثليين كما تولد مع المغايرين طبيعتهم انهم مغايرين، ولكن حتى لو حدثت معجزة الان وطُلب مني ان اختار، اقسم انني سأختار ان اكون مثليا
هناك اشخاص الى الان لم يتقبلوا حقيقة كونهم مثليين، بالتأكيد كل شخص له عذره، لكني منسجم تماما مع نفسي ومع طبيعتي
هناك امر مهم جدا، نحن اشخاص طبيعيين ميولنا مثلية، ولسنا مثليين فقط، المثلية يجب ان نختصرها في كونها ميول وشعور وليس ان نجعلها اساس حياتنا ولا ان نصنف انفسنا مثليين