Sunday, April 8, 2007

What's Wrong ?!!


كالعادة بين فترة واخرى ادخل على جميع المدونات التي ضفتها عندي في مدونتي للقراءة والمشاركة، تفاجأت الان ان مدونة صديقي برايان غير موجودة


ومنذ مدة ليست بالقصيرة، تفاجأت ان مدونة خواطر مثلية محذوفة، ما السبب؟؟


اتمنى ان يكون المانع خير، واتمنى ان اسمع منهم قريبا

من قراءاتي


منذ وقت طويل طلب مني صديقي محمد ان اكتب ملخص عن قراءاتي، فهو يشاركني بنفس هواية حب القراءة، اعتذر عن هذا التأخير، وفي هذا البوست سأكتب بعض من ابرز ما قرأت، طبعا لا استطيع ان احصر جميع ما قرأت ولكن سأختار بعض المواضيع المختلفة


الروايات والقصص


طبعا اكثر روائية اقرأ لها هي أجاثا كريستي، قرأت لها الى الان اكثر من اربعين رواية، سأكتب مجموعة من اسماء كتب العظيمة أجاثا والتي اعتبرها مميزة

The Big Four

4.50 From Paddington

The Murder of Roger Ackroyd

They Do it with Mirrors

Death Comes as the End

Murder on the Links

Taken at the Flood

The Pale Horse

Elephants Can Remember

Endless Night

The Sittaford Mystery

The Moving Finger

One, Two, Buckle My Shoe

Crooked House

The Murder at the Vicarage

The Mirror Crack'd from Side to Side

The Thirteen Problems

Poirot's Early Cases

Parker Pyne Investigates


وقرأت ايضا روايات مختلفة وقصص مؤثرة، ابرزها

Please Stop Laughing At Me.. "by Jodee Blanco"

وايضا "دون كيخوتة" لثرباتس، وهي واحدة من روائع الادب العالمي الأربع


اما روائع الادب العالمي الاربع فهم: "الإلياذة" لهوميروس. و"الكوميديا الإلهية" لدانتة. و"دون كيخوتة" لثرباتس. و"فاوست" لجيته


تنمية الذات


أبرز شخص اقرأ له في تنمية الذات هو انثوني روبنز، من أبرز كتبه التي قرأتها

Awaken The Giant Within

Unlimited Power

Giant Steps


Dilys Hartland وهناك ايضا كتابان رائعان للكاتبة

وهما

Guide To Body Language

Explore Your Inner Self


ايضا احب ان اقرأ الكتب التي تروي سيرة حياة العظماء، واقصد بالعظماء الاشخاص الذي استطاعوا تغيير حياتهم بشكل جذري للافضل واصبحوا ناجحين ومتميزين في حياتهم


تاريخ وسياسة


قرأت الكثير من كتب السياسة والتاريخ، لكن هناك كتاب رائع جدا، فهو سلس ويوضح لك اساسيات النطام السياسي بشكل شيق، اسم الكتاب (المجتمع السياسي، مقدمة مقارنة في العلوم السياسية) تأليف د.كي لوسن


علم الاقتصاد


طبعا انا اجد نفسي في كل المواضيع التي تتعلق بالاقتصاد، فالاقتصاد عدا كونه تخصصي الجامعي، ايضا احب ان اقرأ في كل مايتعلق به خارج اطار الجامعة، فأنا احب علم الاقتصاد وكان هذا سبب اختياري للتخصص


الدين


انا ريحت نفسي واخذت الموضوع من اساسه، فقد قرأت التوراة كاملا والانجيل والقرآن، ايضا قرأت كتب عديدة شيعية وسنية، وانا عندي قاعدة وهي ان احصل على الكتاب من اهله، فمثلا كتبي السنية من اشخاص سنة وكتبي الشيعية من اشخاص شيعة، حتى الانجيل طلبته من صديق مسيحي، لكن امتنع عن كتابة اسماء الكتب وذلك ان موضوع الطوائف والمذاهب لا احب التكلم به


وبصراحة، وهي نصيحة، وجدت ان اجمل ماقد تقرأ بالدين هو الاساس، اي الكتب السماوية، لما فيها من الحكمة. اما كتب المذاهب فوجدتها مملة ولا انصحك بقراءتها لانها لا تنير العقل بل على العكس تخاطب اصحاب العقول الجامدة


طبعا كان هذا بعضا من قراءاتي، لكن هناك كتب مختلفة يوميا ومواضيع مختلفة، سواء لكتاب معروفين او لغيرهم، فالقراءة لا تقف عند حد معين، بل مهما قرأت اكثر تشعر بأنك يجب ان تقرأ اكثر واكثر

About Rainbow Flag







In 1978, Gilbert Baker of San Francisco designed and made a flag with six stripes representing the six colors of the rainbow as a symbol of gay and lesbian community pride. Slowly the flag took hold, offering a colorful and optimistic alternative to the more common pink triangle symbol. Today it is recognized by the International Congress of Flag Makers, and is flown in lesbian and gay pride marches worldwide. In 1989, the rainbow flag received nationwide attention after John Stout successfully sued his landlords in West Hollywood, when they prohibited him from displaying the flag from his apartment balcony. Meanwhile, Baker is still in San Francisco, and still making more flags.


Color has long played an important role in our community's expression of pride. In Victorian England, for example, the color green was associated with homosexuality. The color purple (or, more accurately, lavender) became popularized as a symbol for pride in the late 1960s - a frequent post-Stonewall catchword for the gay community was "Purple Power". And, of course, there's the pink triangle. Although it was first used in Nazi Germany to identify gay males in concentration camps, the pink triangle only received widespread use as a gay pop icon in the early 1980s. But the most colorful of our symbols is the Rainbow Flag, and its rainbow of colors - red, orange, yellow, green, blue, and purple - represents the diversity of our community.


The first Rainbow Flag was designed in 1978 by Gilbert Baker, a San Francisco artist, who created the flag in response to a local activist's call for the need of a community symbol. (This was before the pink triangle was popularly used as a symbol of pride.) Using the five-striped "Flag of the Race" as his inspiration, Baker designed a flag with eight stripes: pink, red, orange, yellow, green, blue, indigo, and violet. According to Baker, those colors represented, respectively: sexuality, life, healing, sun, nature, art, harmony, and spirit. Baker dyed and sewed the material for the first flag himself - in the true spirit of Betsy Ross.


Baker soon approached San Francisco's Paramount Flag Company about mass producing and selling his "gay flag". Unfortunately, Baker had hand-dyed all the colors, and since the color "hot pink" was not commercially available, mass production of his eight-striped version became impossible. The flag was thus reduced to seven stripes.

In November 1978, San Francisco's gay community was stunned when the city's first openly gay supervisor, Harvey Milk, was assassinated, Wishing to demonstrate the gay community's strength and solidarity in the aftermath of this tragedy, the 1979 Pride Parade Committee decided to use Baker's flag. The committee eliminated the indigo stripe so they could divide the colors evenly along the parade route - three colors on one side of the street and three on the other. Soon the six colors were incorporated into a six-striped version that became popularized and that, today, is recognized by the International Congress of Flag Makers.

Agatha Christie شخصية الأسبوع


أنا سعيد في هذا الأسبوع لاني سأكتب عن أعظم روائية في التاريخ، عن شخصية لها مكانة كبيرة ومميزة في حياتي، فهي كاتبتي المفضلة والتي أقضي مع كتبها ومؤلفاتها وقتا طويلا، شخصية الأسبوع هي العظيمة أجاثا كريستي

تعتبر أجاثا كريستي أعظم مؤلفة في التاريخ من حيث انتشار كتبها وعدد مابيع منها من نسخ، وهي بلا جدال أشهر من كتب قصص الجريمة في القرن العشرين وفي سائر العصور. وقد ترجمت رواياتها إلى معظم اللغات الحية، وقارب ما طبع منها بليوني (ألفي مليون) نسخة

ولدت أجاثا كريستي في بلدة توركي بجنوب إنجلترا عام 1890 وتوفيت عام 1976 وعمرها نحو خمسة وثمانين عاما. لم تذهب أجاثا قط إلى المدرسة، بل تلقت تعليمها في البيت على يد أمها التي دفعتها إلى الكتابة وشجعتها عليها في وقت مبكر من حياتها، كما تخبرنا هي بنفسها؛ فحينما كانت نزيلة فراشها تتعافى من مرض ألم بها سألتها أمها: "لماذا لا تكتبين قصة؟". أجابت فورا: "ولكني لا أظنني قادرة على ذلك"، فقالت الأم: "بلى تستطيعين. جربي وسترين". عندئذ كتبت أجاثا أول رواية لها وعنوانها (ثلوج على الصحراء)، وهي رواية رفضها الناشرون فلم تنشر قط. أما الرواية الثانية (القضية الغامضة في ستايلز)، التي ظهر فيها بوارو للمرة الأولى، فقد أدخلتها إالى عالم الكتابة الرحيب، وذلك حين نشرت أخيرا بعدما رفضها ستة من الناشرين

عاشت أجاثا طفولة سعيدة، إذ كانت صغرى ثلاثة أولاد لأب مرح محب للحياة وأم ذكية طموحة، وقد ظلت حتى آخر حياتها تذكر بيتها الذي ولدت ونشأت فيه بكثير من الشوق والحنين. ولكن هذه السعادة لم تدم؛ فقد توفي والدها وهي في الحادية عشرة مخلفا لأسرته مشكلات مادية لم تلبث أن أدخلت أجاثا في عالم المسؤولية والظروف الصعبة

وحينما قامت الحرب العالمية الأولى تطوعت أجاثا للعمل في أحد المستشفيات ممرضة تساعد جرحى الحرب، وفي هذا المستشفى عملت بتحضير وتركيب الأدوية وتعرفت إلى السموم وتراكيبها مما كان له بالغ الفائدة في كتاباتها اللاحقة عن الجرائم

وفي تلك الفترة تزوجت طيارا شابا اسمه آرشيبالد كريستي، في عام 1914، ولكنها انفصلت عنه عام 1928 بعد موت والدتها بقليل. ولم تلبث أن تزوجت مرة أخرى عام 1930 عالم الآثار الشهير السير ماكس مالوان، وهو الذي أمضت برفقته سنوات من عمرها في المشرق (في العراق وسوريا ومصر) فجاءت أحداث عدد من رواياتها لتقع في هذه البلاد، مثل: (موت على النيل)، و(جاؤوا إلى بغداد)، و(جريمة في العراق). وحينما سافرت على متن قطار الشرق السريع خرجت بواحدة من أشهر رواياتها: "جريمة في قطار الشرق السريع

تحدثت أجاثا كريستي عن نفسها فقالت: "لو سئلت عن ميولي لأجبت بأنني أحب كل طعام جيد، وأكره الكحول وكل مايدخل في صنعه الكحول. حاولت التدخين فوجدته بغيضا ولم أجد مايغريني بالتعلق به. أحب الأزهار، وأعشق البحر، وأهوى السفر ولاسيما في بلدان الشرق الأدنى. أحب المسرح وأكره الأفلام الناطقة إذ أعجز عن متابعتها، وأكره الإذاعة وضوضاءها، وأبغض المدن وازدحامها".

أما قصصها فتتميز بدقة حبكتها وترابط أحداثها ومنطقية تسلسلها. تغور فيها في أعماق النفوس البشرية محللة كوامنها باحثة عن دوافعها بعبقرية فذه وبصيرة نافذه. وهي قصص (نظيفة) بريئة من إثارة المشاعر والغرائز وليس فيها مايخجل أو يسوء. وقد حرصت على أن تقول لنا فيها دائما: "لابد أن ينتصر الخير"، والجريمة لا تفيد

أشهر أبطالها هيركيول بوارو، والآنسة ماربل. أما بوارو فقد "ولد" في قصتها المنشورة الأولى (القضية الغامضة في ستايلز)، في عام 1920، واستمر بالظهور في روايات لاحقة لمدة خمس وخمسين سنة حتى "قتل" أخيرا في عام 1975 في روايتها (الستارة). وهو محقق بلجيكي وشرطي متقاعد أهم مايميزه ذكاؤه الخارق (الناتج عن الخلايا الرمادية الصغيرة في دماغه!) وشارباه العظيمان اللذان ليس لهما مثيل في الدنيا! وغالبا مايرافقه في تحقيقاته صاحبه الشهير، الضابط المتقاعد، الكابتن هيستنغز، الذي يتميز بطبيعته الطيبة وذكائه المتواضع وحبه الكبير لبوارو

وأما الآنسة ماربل فهي عانس عجوز ذات ذكاء بالغ وإدراك عجيب، وتتمتع بقدرة فذه على الملاحظة والتحليل وفهم عميق للنفس البشرية بحيث تكشف أسرار الجرائم مستفيدة من شبكة واسعة من الأصدقاء والمعارف والعلاقات الاجتماعية الناجحة

كتبت أجاثا كريستي من روايات وقصص الجريمة سبعا وستين رواية طويلة وعشرات من القصص القصيرة التي نشرت في ثلاث عشرة مجموعة، وبذلك يكون عدد ما نشر لها من الأعمال البوليسية ثمانين كتابا. كما كتبت ست روايات طويلة رومانسية بإسم مستعار هو (ماري ويستماكوت)، وست عشرة مسرحية أشهرها (مصيدة الفئران) التي تعتبر أطول المسرحيات عرضا في التاريخ؛ إذ مازالت تعرض في لندن دون انقطاع تقريبا منذ عام 1930، أي لأكثر من سبعين عاما

My Birthday

(الإنسان العظيم هو ذلك الذي لا يفقد قلب الطفل الذي كانه)

"منشيوس"


هاي اصدقائي، وحشتوني

لم أكتب الاحد الماضي بسبب الامتحانات، اما يوم الاربعاء الماضي فقد احتفلت بعيد ميلادي، ولاني احب ان تشاركوني بهذه المناسبة، كسرت قاعدة يوم الاحد وكتبت بوست بيوم ميلادي

طوال يوم الاربعاء الماضي كنت فرحا بعيد ميلادي، لا ادري لماذا هذه السنة بالتحديد كنت في غاية السعادة، فمنذ الصباح وانا اغني وارقص في غرفة نومي، لدرجة ان صوت الاغاني ازعج اهلي في البيت، ولكن عذري اني سعيد جدا جدا

خرجت بعد العصر وذهبت الى المكتبة ثم الى المقهى، وعند عودتي الى البيت كان الجميع في انتظاري، اما المفاجأه كانت كيكة عيد ميلادي والتي ترونها بالصورة، طبعا الشخص الذي يقف بجانبها هو ابن اختي الصغير

كانت الكيكة فكرة اخي، من شدة حبي للشيشة كانت الكيكة على شكل شيشة.... الشيشة كانت كبيرة ومغطاه بالكريمة، اما الكيكة فقد كانت من الداخل نصفها من الشوكولاتة والنصف الاخر من الفانيلا، اما لماذا لون الشيشة اخضر؟ فذلك لان شيشتي الحقيقية في البيت لونها اخضر، كما ان شيشتي والتي اضعها في منزل اخي لونها اخضر ايضا، طبعا لا داعي للاستغراب، فأنا لدي شيشة في كل مكان اذهب إليه :) واخيرا وليس آخرا، اصبح لدي الان شيشتي الخاصة في منزل صديقي هاهاها

قضيت وقت ممتع جدا، طبعا الهدايا كانت رائعة، اما اكثر شي اسعدني في يوم ميلادي، واعتبره هدية الكون لي، عندما قال لي اخي ان هناك شخص يريدك ويقف خارجا، لقد كان واحد من اعز اصدقائي، خلاف بسيط جعلني افترق عنه مدة 10 شهور، طبعا حتى الخلافات الصغيرة ممكن تكون صعبة اذا دخل فيها العناد والكبرياء والاشياء الغريبة الاخرى، لكن يوم عيد ميلادي كان كفيلا بنسيان الماضي وعودة شخص عزيز على قلبي


اتعلمون ما المميز والغريب في علاقتي مع صديقي هذا؟؟ هذا الشخص الوحيد الذي ابوح له بحقيقة كوني مثلي، هو صديقي وهو من المغايرين جنسيا ولم يكن يعلم بحقيقتي، قررت منذ 3 سنوات ان اخبره ، لا ادري كيف اتتني الجرأة، لا اعلم كيف ولماذا هذا الشخص بالذات؟ لكن حدث ماحدث وقلت له، وما اسعدني انه تقبلني، وقال لي ان كوني مثلي ام لا لايغير من حقيقة اني صديقه واني انا نا لا اتغير بسبب ميول خاصة، بل ازدادت صداقتي به لانه اعتبر اعترافي له بحقيقتي المثلية دليل على عمق صداقتنا، ياريت كل الناس نفسه، الغريب اننا لم نتكلم بهذا الموضوع من يومها والى اليوم، اقصد موضوع كوني مثلي، ربما لايريد مني ان اشعر بعدم الراحة بسبب اختلاف ميولنا


كافي كلام عن عيد ميلادي، ولكن مو كافي بوستات، لاني سأكتب بوستات مختلفة ومتنوعة لهذا اليوم، فكما قلت لكم الاحد الماضي، راح أزعجكم اليوم كتعويض عن الاحد الماضي :)